الدستور الأكبر

متحدون دون تمييز عرقي أو ديني أو عقائدي

.(الدستور الأكبر هو السلطة المطلقة في حُكم الماسونية العالمية ("المشار إليها فيما يلي باسم "الأمر

.من خلال هذه الوثيقة الأساسية ، يتلقى الأعضاء الأمر الرئيسي والتوجيه اللازم للعمل في وحدة وانسجام

.يعتبر الالتزام بهذا الدستور وبالقواعد وبالقوانين العامة أمرا ًضرورياً للماسونية ، كما هو الحال بالنسبة لجميع الأعضاء ، بدءًا من المبتدئين حتى المفتشين العامين فيقدمون الطاعة له و يحترمونه

.بموجب هذه السلطة العليا من الدستورالأكبر، يسمح لجميع المحافل والهيئات الماسونية الأخرى في الاتحاد بالعمل

:هذا البيان السامي يعلم الأخوة واجباتهم المستحقة تجاه العمل الماسوني و تجاه إخوانهم بما في ذلك

• .العيش بشرف ، وممارسة العدالة ، وحب الآخرين
• .العمل دون توقف من أجل السعادة الحقيقية للإنسانية
• .التفكير عاليا ، قول الحقيقة ، والقيام بالعمل الجيد

.تم تأسيس الدستور الأساسي العالمي للماسونية العالمية ، الذي تم تأسيسه وترسيخه لتعزيز تطور الجنس البشري وتقدمه ، كما منح أيضا ً الحقوق لأعضاء الماسونية العالمية

:يحق لجميع الإخوان

.حرية الفكر والضمير

.السعي لتحقيق السعادة

.المساواة في الحقوق دون تمييز عرقي أو ديني أو عقائدي

.البركات المستمدة من فضائل الحب الأخوي والإغاثة والحقيقة

.دعم الإخوان في كافة الظروف و في ظروف الحياة

.تحقيق أعلى درجات التطور الأخلاقي والفكري والروحي

.حرية غير محدودة في البحث عن الحقيقة

.بالإضافة إلى ذلك ، يمنح الدستور الأكبر للإخوان القدرة على مناقشة المسائل الاجتماعية والفلسفية والسياسية والدينية في البيئات الماسونية ، من أجل متابعة التنوير الفكري ، وفهم أكبر لأنفسهم ، والوفاء بواجباتهم الماسونية إلى الإنسانية والله